أحيانا أسال نفسي لو أن راحتهم تكمن في غيابي وبأن سعادتهم ستأتيهم أخير بموتي 

يقتلني تفكيري باني بلا  وجود وأني مهما ألتجئت إليهم تزداد أوجاع قلبي 

تكبر وحدتي حتي وأنا ذاهبه إليهم



بأحساس 

فراشة الشتاء